السؤال: السلام عليكم
في الحقيقة الفتوئ والحمد لله لا تخصني لاني املك اما رائعة وقد قمت قبل هذا بطلب استشارة لموقعكم و مشيت بالنصيحة و تقدم خطيبي لي رسميا و بدانا في التحضير سويا و عمل لي توكيل هنا في البلد بخصوص التصرف بماله الد ي كان يودعه سابقا في حسابه الذي كان باسم امه و هدا كان حتئ يسهل الامور لكنه كان علئ اساس انه امانة واذا احتاجت امه فهو يبعث لها ولم يبخلها يوما رغم ان لها منحة شهرية لا باس بها وكانت لا تهاتفه الا لطلب المزيد الذ ي تصرفه في البذخ وعلئ نزوات ابنها وسجائره الذي لا يريد العمل ولا احدثك عن الشقاء الذي يتكبذه خطيبي في العمل وخروجه قبل طلوع الشمس. خصوصا بعد تعرفي عليه حيث انه اصبح يشتغل ساعات اضافية حتئ نحل جسمه و اني اشك انه ياكل 3 وجبات في اليوم .وهذا من اجل التعجيل في العرس وكذا لاستقرار هنا في البلد ولا اخفيك اني لم ارتح يوما لامه لانه كان يتكلم عنها كثيرا وكم هي تحبه.وكنت اسمع و استنتج و اربط لاحداث لكني لم ارد قول شئ لكني كنت المح احيانا وجاء اليوم الذي سقط فيه القناع فلما طلب منها اخراج كل المال حتئ ندفع القسط المتبقي للبيت ووضع الباقي بحسابي حتي نبدا المرحلة التالية من تحضيرات و لا اخفكم اني عملت علئ اقناعه ان يترك لي التحضرات بحجة ان امه لا تقوئ علئ الخروج يوميا خاصة انها تعاني من الضغط و فئ الحقيقة اني خفت علئ ماله لكن لم يكن في نيتي الا ان خفت ان تبدره و ان لا تحسن التصرف و نحن بحاجة لكل فلس .بدات امه تتهرب وقطعت كل اتصال به فاصبح يبحث عنها كالمجنون وانا كنت اعرف كل هذا حتئ قبل حدوثه .حتئ بعثت امه باحد اقاربه الذي اخبره انه تم سحب مبلغ ضخم من رصيده و ان امه تطلب منه ان يسامحها ثم اخد يروي اثر غضبه انه و اخوته كان لهم ارصدة وهم اطفال من ارث ابيهم المتوفي اخدتها كلها و صرفتها علئ رجل عشمها بالزواج فاخذ مالها و هرب لا يسع ان اسرد كل شيء المهم اثر هذا هاتف خطيبي خالته في حالة غضب و قال لها ان امه سبب تعاسته وانه لا يطيقها وانها ليست اما و كيف انها كانت تدري بعلاقته مع لاجنبية و كلمتها وفرحت بها و انني اى خطيبته امه التي نصحته كاام و اخرجته من الظلال فكان ان اخبرت امه ما قال عنها بالحرف وعاد ان هاتفته خالته وقالت له ان امه منهارة و انها شربت ماء الملح acide اثر سماعها لما قاله عنها فهاتفني وهو منهار لكني تفطنت للعبتها فقلت له اطلب ان تكلمها ففعل و لم يكن شيئا مما ذكر السؤال هو هل من اثم علئ خطيبي لانه حلف ان لا يعطها فلسا و انه سوف يتجنبها قدر لامكان لانه متاكد انها ستفسد زواجه وانها خسرته لكنه يقول انه يحبها لانها امه لكنه لا يرغب في التقرب منها فما حكم لاسلام في التعامل مع هذا النوع من لامهات.
الجواب:
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه،،وبعد
اتقي الله وخافيه ولا تكوني عونا في عقوقه لامه،،كل هذا يؤكد انك سببا في عقوقه لامه ،والله المستعان
وتذكري انك غدا ام،،وكما تدين تدان
وياللعجب من اسلوبك الفج وتماديك في حربه لامه،هدااااك الله ، والله إني أخشى عليك عاقبة السوء،فكم من امثالك عشن التعاسة من ابناءهن وازواجهن
وربك بالمرصاااااد،فكوني مفتاح خير ولا تكوني باب شر
فلا فلاح لعاق والديه،وهما بابان مفتوحان للجنة
اللهم قد بلغت الله فاشهد
والله اساله ان يهدينا واياكي
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
أضيفت في: 2007-10-29 03:50:16
المفتي / الشيخ:
النميري
أضيفت بواسطة :
الشيخ النميري بن علي
عن جابررضى الله عنهما قال تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم "ما تزوجت"فقلت تزوجت ثيبافقال"مالك وللعذارى ولعابها"وفي رواية البخاري" هلا جارية تلاعبها وتلاعبك"